أسئلة شائعة

نقوم بإستقبال المرضى للعلاج بالخلايا الجذعية على أُسس قياسية والتي تختلف من مريض لآخر. يمكنك الإستعلام مجانا عن حالتك بالتواصل معنا وارسال ملف المريض عبر:nucsc@mail.ua. حيث سيقوم فريق الإستشارة الطبية لدينا بإجابتك في غضون 24 ساعة. ومعظم طاقمنا الطبي حاصل على التعليم والتدريب الدولي حيث يجيدون اللغتين الإنجليزية والاوكرانية. إضافة إلى ذلك، يتم تعيين مترجم مهني متحدث للغة العربية والذي سيكون مسؤولاً عن مرافقتك ومساعدتك في الترجمة طوال فترة بقائك في المستشفى. حيث سيقوم بإستقبالك منذ قدومك من المطار ومساعدتك في كل ما تحتاجه من الترجمه سواءً في المستشفى أو خارجها (كالذهاب للسوبر ماركت، البنك، شؤون الفيزا الخ)، حيث يوجد لدينا قسم متخصص لخدمة المرضى الدوليين.

في غالبية الاحيان يتم العلاج كعلاج منزلي حيث يأتي المريض الى المشفى لفترة تتراوح بين 3 الى 5 ساعات في اليوم ويمكن لمرافقي وأصدقاء المريض التواجد معه في غرفة المشفى وتقديم الدعم النفسي والمساعدة التي يحتاجها المريض. في حال كان المريض يحتاج للمراقبة المستمرة و علاج مكثف في الفترة قبل و بعد زرع الخلايا الجذعية فإن المريض يبقى في المشفى طوال فترة العلاج .

يرجى كتابة معلومات المريض نفسه ويرجى إرفاق التقارير الطبية والفحوصات والصور الإشعاعية التي تساعدنا على فهم الحالة، حتى نقوم بإفادتكم بشكل سريع وأكثر تفصيلاً. والافضل التواصل معنا لافادتكم بكامل التفاصيل

تستمر فترة العلاج مع ادخال الخلايا الجذعية من 5 الى 7 ايام و هذا يعتمد على تشخيص المرض و القصة المرضية و مضاعفات المرض الاساسي و الامراض الاخرى المرافقة.

تختلف الإستجابة للعلاج بالخلايا الجذعية من مريض لآخر حسب الحالة والعمر ومدى الأعراض. نظرياً، يشعر المريض بمفعول العلاج والتحسن بعد 2 إلى 3 أشهر. مع ذلك، بعد المرضى شعروا بتحسن في غضون إقامتهم في المستشفى من بعد الحقنة الثانية والثالثة من الخلايا الجذعية.

يتم عن طريق حقن الخلايا الجذعية عن طريق البزل القطني LP، الحقن الوريدي IV، الحقن البطيني، والحقن في الشريان المغذي للعضو المراد علاجه بشكل مباشر وهذه العملية لا تعتبر جراحية لذا يتحملها المريض بشكل جيد.

الخلايا الجذعية هي خلايا عصبية بدائية لديها خصائص استمناع منخفضة للغاية حيث لا يتم رفضها من قبل جسم المستقبل اذ لا تحدث أي آثار جانبية. إضافة إلى ذلك، نقوم بإستخدام الأدوية المحفزة قبل وبعد الحقن بالخلايا الجذعية لتعزيز نموها وتمايزها في الجسم.

الخلايا الجذعية هي خلايا عصبية بدائية لديها خصائص استمناع منخفضة للغاية حيث لا يتم رفضها من قبل جسم المستقبل. إضافة إلى ذلك، نقوم بإستخدام الأدوية المحفزة قبل وبعد الحقن بالخلايا الجذعية لتعزيز نموها وتمايزها في الجسم.

إن قائمة الموانع الرئيسية ليست كبيرة، ولكن ينبغي النظر فيها بعناية : -الالتهاب الوعائي المتفاقم : التهاب الشعيرات أو الالتهاب الوريدي أو التهاب الشرايين. إن علاجنا ممكن بعد ثلاثة أشهر على الأقل من العلاج الطبي لهذه الحالات التي أدت إلى الإبراء. -ارتفاع ملاحظ لضغط الدم الرئوي؛ - الالتهاب الرئوي متعدد الفصوص المضاعف بقلب رئوي حاد أو شبه حاد؛ - تدمي العين الحاد : العلاج ممكن بعد 3 أشهر. - السرطان النقوي والتليف النقوي، المرحلة النهائية من المرض ( تسمم ملحوظ وخلل أيضي متقدم وانهيار المعاوضة النظامية )؛ - الالتهابات المزمنة. تفرض معالجة خاصة قبل العلاج بالخلايا الجذعية.

طبقاً للدراسات السريرية لمرضى السكري الذين تم علاجهم بالخلايا الجذعية، أصبح معظمهم أقل إعتماداً بصورة كبيرة للإنسولين، واستقرّ لديهم مستوى السكر في الدم بصورة أفضل. حيث بعمل البرنامج العلاجي على: 1) تقوم الخلايا الجذعية بإصلاح خلايا بيتا المتضررة في جزر لانغرهانس في البنكرياس. 2) يقوم جزء من الخلايا الجذعية بالتمايز إلى خلايا البطانة الغشائية لتحسين جريان الدم في البنكرياس حيث تستعيد وظائف الخلايا بيتا في جزر لانغرهانس في البنكرياس. 3) تحفيز الخلايا الجذعية الموجودة في جسم الإنسان للإنتقال إلى الجزء المتضرر في البنكرياس والتمايز إلى خلايا بيتا. 4) تقوم الخلايا الجذعية على تنظيم الجهاز المناعي للجسم.

طبيا ليس هناك علاج نهائي لمرض السكري بواسطة الخلايا الجذعية ولكن تم شفاء نهائيا حالات قليلة ونعزو ذلك الى ارادة الله سبحانه و تعالى والعلاج ومع ذلك يستفيد المريض من العلاج بأي حال في تحسين الوضع الصحي الحالي و وقف مضاعفات السكري واهم نتائج العلاج: استقرار نسبة السكر في الدم. زوال او تخفيف الحرقان/الحرارة من الاقدامان وجدت. تاخير لسنوات طويلة او ايقاف مضاعفات السكري . احتمالية كبيرة لتقليل الادوية لفترة طويلة ( والاستغناء عن الانسولين في بعض الحالات للنوع الاول ).تحسن كبير جدا في المهام الزوجية (٩٠-١٠٠% ) . زوال الخمول واعادة النشاط للجسم . علاج امراض اخرى ان وجدت. يفيد العلاج بالخلايا الجذعية في علاج مضاعفات داء السكري ...حيث تعمل الخلايا على خفض الحاجة للانسولين وفي حالة قليلة التوقف عن الانسولين و الوقاية من المضاعفات المرافقة للداء السكري (اصابات الكلية و الاوعية الدموية و شبكية العين و اعتلال الاعصاب و غيرها).

داء السكري (النمط الاول و الثاني). التصلب المتعدد (اللويحي). التصلب الجانبي الضموري. العجز الجنسي (ضعف الانتصاب) خصوصا لدى مرضى الداء السكري و امراض القلب. أمراض الكبد (التهاب الكبد المزمن و تليف الكبد). مرض نقص التروية القلبية. امراض الكلية و القصور الكلوي (قبل مرحلة غسيل الكلية). مكافحة الشيخوخة. ارتفاع ضغط الدم الشرياني. مرض التهاب القولون التقرحي ومرض كرون. نقص التروية الدماغية. بعد حدوث الجلطة الدماغية. الامراض المناعية و الرثوانية. فقر الدم (بما فيه فقر الدم المنجلي و التالاسيميا). التوحد. ضمور العضلات الشوكي. مرض الزهايمر. مرض باركنسون. ضمور العضلات. سرطان. العقم لدى الرجال (انعدام الحيوانات المنوية). الإيدز / فيروس نقص المناعة البشرية. بالاضافة الى الكثير من الامراض الاخرى التي لم يتم ادراجها في الهذه القائمة

ان استخدام الخلاي في امراض مثل الألتهاب الحاد والمزمن للمفاصل وخاصة فى الحالآت المستعصية والتى أستنفذت جميع وسائل العلاج التقليدية واستخدام المواد الكيميائيه بدون اي تحسن يذكر، حيث ان الخلايا تعمل على تغطيه المناطق المتاكله في المفاصل اثر الاحتكاك وتحسن السائل المتواجد في المفصل لمنح الاحتكاك وتحسين الحركه المفصليه الى ما كانت عليه قبل المرض ولا ننسى ذكر ان معذم امراض المفاصل هي امراض سيستميك حيث ان الخلايا تقوم بتقديم علاج بتقينك للمرض على جميع المراحل وتحسين اعضاء اخرا متضرره.

ان الخلايا الجذعي وخاصه الكبديه تنقسم بشكل سريع وتعمل على التعرف و تعبئه الفراغ في مناطق الاضراب في الكبد و بين الألياف, وتقوم بعملها على الفور مما يتضح من التحسن الفورى لحالة المريض وكما يتضح بتقارير الخبريه بالتحسن الواضح فى وظائف الكبد وكما يؤكدة عمل الأشعة بالموجات فوق الصوتية (السونار) وتبدو الفحوصات فى هذة الحالة كما لو كان الكبد سليم ولم يكن هناك اى مرض فية من قبل، مع أختفاء جميع المضاعفات المتسببة عن تليف الكبد فى غضون اقل منشهر بعد العلاج كما يتضح بعودة أنزيمات الكبد الى معدلاتها الطبيعية فى خلال.

نعم ممكن وبالتحديد تقليل حدة الأنتشار وتقليل من الاعراض الجانبه و الملازمه للسرطان وعلى الأثار الجانبية للعلاج الكيميائى. وللعلاج بالخلايا الجذعية أهمية خاصة فى علاج السرطان، فحيث أنها لها القدرة على علاج بعض سرطانات الدم، الأ أن الأستخدام علاوة على أنها تساعد على عدم أنتشار السرطانات النشطة نظرآ لقيامها بزيادة وتحسين المناعة العامة للجسم وهو عنصر حاسم فى أنتشار السرطانات.